لا يزال السبب الدقيق له غير معروف، ولكن يُعتَقَد أن هناك بعض العوامل التي قد تكون مزيجًا معقدًا من العوامل المادية والبيئية والاجتماعية، والتي يمكن أن تؤدي إلى حدوث الاضطراب وتشمل:
يمر المريض المصاب بالاضطراب ثنائي القطب بنوبات من الاكتئاب ونوبات من الهوس، وقد يمر أحيانًا بفترات من المزاج الطبيعي، كما يعاني الشخص المصاب بالاضطراب ثنائي القطب من أعراض الاكتئاب والهوس معًا “الحالة المختلطة” على سبيل المثال: فرط النشاط مع مزاج مكتئب.
قد يؤدي إيقاف الأدوية أو تناولها بطريقة خاطئة إلى عودة الأعراض، وتؤدي إلى المضاعفات التالية:
يتم التشخيص بناءً على أعراض المرض، والتاريخ المرضي للمريض، وتجاربه، والتاريخ العائلي، وقد يتطلب بعض الفحوصات (مثل: التحقق من مشاكل الغدة الدرقية).
يهدف علاج اضطراب ثنائي القطب إلى تقليل شدة وعدد نوبات الاكتئاب والهوس لتوفير حياة طبيعية للمصاب قدر الإمكان، وإذا لم يُعالَج الشخص فيمكن أن تستمر نوبات الهوس المرتبط بالاضطراب ثنائي القطب لمدة تتراوح بين 3 و6 أشهر.
قد يتطلب اتباع نوع أو أكثر من طرق العلاج التي تشمل: